روسيا لم تعترف بعد و ادعت أن السقوط تم في موسكو و تم وفاة الطيارين بينما هم اسرى عند الثوار . هذا الانكار ليس شيء جديد على روسيا فقد ادعت قبل كم شهر أنه لم يتم تدمير عدة طيارات هليكوبترات في قاعدة لها في حمص و قد تم تصويرها و هي محترقة من الجوء مع عدة اليات عسكرية . لا يؤدون ازعاج الرأي العام الروسي و اعطاء الثوار أي سمعة أو رفع معنويات لكن أن شاء الله الثوار منصورين و الروس و غيرهم من الغزاة لسوريا مدحورين و كل شيء موثق بالصوت و الصورة هذا مش الثمانينات ننتظر الخبر من رويتر أو الاسوشيتد برس .