شفافية
14-05-2014, 05:10 PM
طفل مصاب بالحساسية من شعره
http://alqatareya.net/uploads/140007573141.jpg
يعاني طفل بريطاني في السابعة من العمر من أعراض تجعله يتحسس من شعره،
وتم ادخاله بسببها إلى المستشفى للعلاج أكثر من 50 مرة في السنوات الماضية.
وقالت صحيفة "ديلي ميرور" الاثنين إن معظم الناس الذين يعانون من الحساسية
يمكن أن يعيشوا حياة طبيعية من خلال البقاء بعيداً عن الأشياء التي تثيرها،
غير أن الطفل، جونيور روكروفت، يواجه خطر ردة فعله على نوبات الربو
التي يعاني منها كل يوم بسبب تحسسه من بصيلات شعره.
واضافت أن جونيور، من مدينة دارلينغتون بمقاطعة دورهام،
يتفاعل جسده بشكل سيئ من بصيلات شعره،
ما جعله يكافح عند التنفس ويدخل إلى المستشفى أكثر من 50 مرة لهذا السبب.
واشارت الصحيفة إلى أن بولا، والدة جونيور البالغة من العمر 31 عاماً،
لم تُصدق وأُصيبت بصدمة حين ابلغها الأطباء بأن ابنها يعاني من حساسية من شعره.
ونسبت إلى والدة الطفل قولها إنها "لم تصدّق في البداية
أن جونيور يعاني من حساسية من شعره واعتبرت الأمر مثيراً للسخرية،
وكانت تتلقى مكالمات هاتفية من مدرسته الابتدائية تبلغها بأن وجهه يتورم بعد أن يقوم بلمس شعره".
وأضافت بولا أنها "اضطرت إلى قص شعر جونيور عند الحلاق بصورة قصيرة جداً لمنعه من لمس شعره،
قبل أن يشخّص الأطباء معاناته من ربو حاد وتحسس من شعره يجعله يتنفس بصعوبة ويحتاج إلى علاج في المستشفى".
http://alqatareya.net/uploads/140007573141.jpg
يعاني طفل بريطاني في السابعة من العمر من أعراض تجعله يتحسس من شعره،
وتم ادخاله بسببها إلى المستشفى للعلاج أكثر من 50 مرة في السنوات الماضية.
وقالت صحيفة "ديلي ميرور" الاثنين إن معظم الناس الذين يعانون من الحساسية
يمكن أن يعيشوا حياة طبيعية من خلال البقاء بعيداً عن الأشياء التي تثيرها،
غير أن الطفل، جونيور روكروفت، يواجه خطر ردة فعله على نوبات الربو
التي يعاني منها كل يوم بسبب تحسسه من بصيلات شعره.
واضافت أن جونيور، من مدينة دارلينغتون بمقاطعة دورهام،
يتفاعل جسده بشكل سيئ من بصيلات شعره،
ما جعله يكافح عند التنفس ويدخل إلى المستشفى أكثر من 50 مرة لهذا السبب.
واشارت الصحيفة إلى أن بولا، والدة جونيور البالغة من العمر 31 عاماً،
لم تُصدق وأُصيبت بصدمة حين ابلغها الأطباء بأن ابنها يعاني من حساسية من شعره.
ونسبت إلى والدة الطفل قولها إنها "لم تصدّق في البداية
أن جونيور يعاني من حساسية من شعره واعتبرت الأمر مثيراً للسخرية،
وكانت تتلقى مكالمات هاتفية من مدرسته الابتدائية تبلغها بأن وجهه يتورم بعد أن يقوم بلمس شعره".
وأضافت بولا أنها "اضطرت إلى قص شعر جونيور عند الحلاق بصورة قصيرة جداً لمنعه من لمس شعره،
قبل أن يشخّص الأطباء معاناته من ربو حاد وتحسس من شعره يجعله يتنفس بصعوبة ويحتاج إلى علاج في المستشفى".