كان ابو علقمة من المتقعرين في اللغة
و كان يستخدم في حديثة غريب الألفاظ
و في احد الأيام قال لخادمة : أصقعت العتاريف ؟
فأراد الخادم أن يلقنه درسا"
فقال له كلمة ليس لها معنى و هي : زيقيلم
فتعجب أبو علقمة و قال لخادمة : يا غلام ما زيقيلم هذة ؟
فقال الخادم : و أنت ما صقعت العتاريف ؟
فقال ابو علقمة : معناها أصاحت الديكة ؟
فقال له خادمه : و زيقيلم معناها لم تصح
